اهم ما تناولته الصحف اليوم.. «المستقلين»: نطالب بمنح الحكومة 6 أشهر قبل «الاستجواب».. ديوان الخدمة: اجازة الأعياد الوطنية بين 24 و 26 الجاري.. البورصة تنهي الأسبوع على ارتفاع 13نقطة وسط أداء جيد ومحاولات لرفع وتيرة الأداء.. مخرج دستوري لمناقشة الاستجوابات بالتزامن مع الأولويات.. 4 مدن إسكانية جديدة تضم 170 ألف وحدة قريبا.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الجمعه
الوطن
«الموروث الشعبي» اختتم فعالياته وكرَّم الفائزين بمسابقاته
الأذينة: 194 مليون دينار ندفعها كبدل للإيجار لنقص الوحدات السكنية
«المواصلات» دشنت تجربة الدفع الالكتروني عن طريق الهاتف النقال
عادل الرومي: 520 ألف دينار لدراسة المشاريع التعليمية
طائرات ورقية تزين سماء شاطئ الشويخ
الجريدة
لاري يحث الحكومة على مد “تقاعد الأطباء” إلى 75 عاماً
الراشد: ستسمعون أخباراً مفرحة في الايام المقبلة
المجلس يعتمد تقرير الاولويات المطروحة في جدول الأعمال
رمضان: فرصة لسقوط الامطار الخفيفة السبت المقبل
الشاهد
أمريكانا تربح 45.9 مليون دينار وتوزع 65٪ نقدا
رفيرا تسوّق مشاريع في الإمارات ومصر والأردن بمعرض العقارات الكويتية
الرشيدي للتعاونيين: قدموا ملاحظاتكم على قانون التعاون وسأتابعها باهتمام
السمحان: صدور قرار يتضمن إلزام الجمعيات بقرارات الاتحاد
انطلاق الدورة الـ91 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي
هيئة الصناعة أعلنت عن الحرف المصنفة لديها حتى نهاية 2012
الأنباء
الكويت أول دولة في الشرق الأوسط تدشّن الدفع الإلكتروني بالهاتف النقال في «النقل العام»
مجلس الجامعة: عمداء جدد لهندسة الحاسوب والعمارة والتربية وترقية 14 عضو هيئة تدريس
القراوي لـ «الأنباء»: حرية الرأي كفلها الدستور لكن التوسع في المظاهرات وقلب قضية إبداء الرأي إلى عنف لا يجوز
الياسين: «من الكويت نبدأ.. وإلى الكويت ننتهي» مستمر في تعزيز قيم الولاء والوفاء
تعاونية القيروان تطلق مهرجانها التسويقي الأول بمناسبة الأعياد الوطنية
المطيري: زرع 60 ألف نبتة فطرية في منطقة اللياح بحلول 2015
القبس
عدم الاتفاق على نظام انتخابي.. يفتت المجتمع
انقسام بين التعاونيين حول الأنشطة الاستثمارية
الداخلية: خطة أمنية متكاملة لحفظ الأمن.. ومنع السلوكيات السلبية
شاي وزعفران.. إنتاج مزارع الوفرة
«المباني»: الأرباح تقفز %60 إلى 33.2 مليون دينار
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ«المستقلين»: نطالب بمنح الحكومة 6 أشهر قبل «الاستجواب» وقالت في التفاصيل طالبت كتلة “المستقلين” البرلمانية بمنح الحكومة 6 أشهر كمهلة قبل استخدام مواجهتها بالاستجوابات، قائلة في بيان لها إن ” الاستجواب حق دستوري للنائب لكن نطالب النواب بمنح الحكومة 6 أشهر مهلة قبل استخدام هذا الحق ليتمكن الوزير من تنفيذ ما يمكن تنفيذه من برنامج العمل الحكومي قبل أن تتم مساءلته”.
وأضافت الكتلة: “لا يعني ذلك أن الكتلة تتخذ موقفا سلبيا تجاه الاستجوابات ولكن تحتاج وقتا لتدارس الاستجوابات متمنيين من الطرفين تقريب وجهات النظر وفتح باب الحوار وقنواته وان الكتلة على يقين بأن الجميع يتطلع للمصلحة العامة كما يطالب اعضاء الكتلة منح الوزراء المعنيين باستجواباتهم مهلة حتى انتهاء دور الانعقاد الأول”.
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ” ديوان الخدمة: اجازة الأعياد الوطنية بين 24 و 26 الجاري ” وقالت في التفاصيل حدد ديوان الخدمة المدنية اجازة العيد الوطني ويوم التحرير بحيث يعطل العمل في جميع الوزارات والجهات الحكومية والمؤسسات العامة يومي الاثنين والثلاثاء الموافقين ل25 و26 شهر فبراير الجاري باعتبارهما يومي عطلة رسمية بمناسبة العيد الوطني ويوم التحرير.
وقال الديوان في بيان صحافي اليوم ان يوم الاحد الموافق ل24 الجاري يعتبر يوم راحة لوقوعه بين عطلتين مضيفا انه بالنسبة للاجهزة ذات الطبيعة الخاصة فتحدد اجازاتها الجهات المختصة بشؤونها بمراعاة المصلحة العامة.
من جانب آخر أعلن مدير ادارة خدمة المواطن والعلاقات العامة في ديوان الخدمة المدنية جاسم الرويس أن 3849 مواطنا ومواطنة سجلوا بنظام التوظيف الآلي المتبع من قبل الديوان وذلك منذ فتح باب التسجيل في الاول من فبراير الجاري وحتى اليوم.
وقال الرويس في تصريح صحافي اليوم ان نظام التسجيل مفتوح على مدار الساعة حتى منتصف ليل يوم غد الجمعة بهدف إتاحة الفرصة امام جميع الراغبين بالعمل للتسجيل سواء من خلال الهاتف أو باستخدام شبكة الانترنت.
وأكد ضرورة التزام الاخوة والاخوات بالمواعيد التي تم تحديدها لهم من خلال نظام التسجيل وذلك خلال الفترة الصباحية أثناء الدوام الرسمي.
وأشار الى أنه يتعين على المراجعين ممن لديهم الكتب من المجلس الاعلى لشؤون المعاقين ومكتب الشهيد واللجنة الوطنية لشؤون الأسرى مراجعة ادارة الاختيار في الديوان لتسهيل اجراءات تسجيلهم
ومع صحيفة الشاهد نقرأ” البورصة تنهي الأسبوع على ارتفاع 13نقطة وسط أداء جيد ومحاولات لرفع وتيرة الأداء ” وقالت في التفاصيل أنهى المؤشر السعري للبورصة تعاملات امس على ارتفاع نسبته 0.21٪ باقفاله عند مستوى 6397.64 نقطة رابحاً 13.3 نقطة تقريباً، مواصلاً بذلك ارتفاعه لخامس جلسة على التوالي، مُقترباً بذلك من تجاوز مستوى الـ6400 نقطة.
وعلى الجانب الآخر، أنهى المؤشر الوزني جلسة امس على نمو نسبته 0.27٪ باقفاله عند مستوى 429.55 نقطة رابحاً 1.16 نقطة، فيما ارتفع مؤشر »كويت 15« في نهاية التعاملات بنسبة 0.27٪ باقفاله عند مستوى 1031.6 نقطة باضافة 2.8 نقطة. وبلغ حجم تداولات البورصة 548.38 مليون سهم تقريباً مقابل نحو 666.47 مليون سهم في الجلسة السابقة، بانخفاض بحوالي 17.7٪.
وبلغت قيمة تداولات البورصة نحو 43.25 مليون دينار مقابل 44.34 مليون دينار تقريباً في الجلسة الماضية، بتراجع طفيف تُقدر نسبته بحوالي 2.5٪. أما صفقات امس، فبلغ عددها عند الاغلاق 8300 صفقة مقابل 9291 صفقة في الجلسة السابقة، بانخفاض بأكثر من 10٪.
وتصدر سهم »المستثمرون« قائمة أنشط تداولات على مستوى الكميات، حيث بلغت حجم تداولاته في نهاية التعاملات 73.82 مليون سهم تقريباً جاءت بتنفيذ 567 صفقة حققت قيمة تداول بحوالي 1.72 مليون دينار، مع استقرار للسهم عند مستوى 23 فلس.
وجاء سهم »وطني« على رأس قائمة أنشط القيم بالبورصة عند الاغلاق، حيث بلغت قيمة تداولاته في نهاية الجلسة 4.47 مليون دينار تقريباً تحققت بتنفيذ 102 صفقة على نحو 4.51 مليون سهم، مع ارتفاع للسهم بنسبة 1٪. أما أكثر صفقات امس، فكانت على سهم »الخليجي«، وبلغ عددها عند الاغلاق 642 صفقة تمت على نحو 55.74 مليون سهم حققت قيمة تداول بحوالي 2.8 مليون دينار، مع ارتفاع للسهم بنسبة 4.1٪.
ونجح سهم »وثاق« في تصدر قائمة أعلى ارتفاعات امس بالبورصة الكويتية بارتفاع نسبته 8.77٪ باقفاله عند مستوى 62 فلسا رابحاً 5 فلوس، فيما تصدر سهم »تحصيلات« قائمة أعلى التراجعات مُحققاً انخفاضاً نسبته 7.58٪ باقفاله عند مستوى 61 فلسا خاسراً 5 فلوس.
وبالنسبة لقطاعات السوق امس، فقد ارتفعت مؤشرات ستة منها يتصدرها قطاع »التكنولوجيا« بنمو نسبته 2.19٪، فيما تراجعت مؤشرات خمس قطاعات أخرى يتصدرها قطاع »الاتصالات« بانخفاض نسبته 1.18٪، بينما استقرت مؤشرات الثلاث قطاعات المتبقية عند نفس مستويات اقفالاتها السابقة.
ومازال التباين سيد الموقف في سوق الكويت للأوراق المالية، رغم أن الرؤية العامة في البلاد تشير الى أن القادم أفضل، وأن قطار التنمية عاد للانطلاق مرّة ثانية في ظلّ تعاون السلطتين التنفيذية والنيابية.
وحول المشهد العام في البورصة قال محلّلون أن السوق مازال يبحث عن خارطة طريق بعد أن استفاد من جميع العناصر الايجابية في السوق على مدار شهر كامل، وبلغت أسعار الأسهم مستويات سعرية متدنّية، الا أن هذا الأمر لم يؤثّر على عمليات الشراء، حيث مازالت عمليات البيع هي سيدة الموقف مع سعي البعض الى التنقّل السريع بين الأسهم الرخيصة المضاربية.
وبينوا أن البورصة فقدت نصف القيمة السوقية »30 مليار دينار« منذ الازمة المالية وحتى الان، الأمر الذي يستدعي البحث عن حلول ناجعة لوقف تدهور هذه القيمة من خلال مجموعات صنّاع السوق.
قال رئيس جمعية المتداولين محمد الطراح ان أداء السوق سيظل متباينا بين صعود وهبوط بقيادة الاسهم القيادية مع عدم تجاهل بعض الأسهم الرخيصة التي تجتذب المضاربين مضيفا أن الشركات الكبيرة تحاول الحفاظ على السوق من الهبوط من خلال رفع وتيرة أدائها خلال تلك المرحلة الحساسة التي تشهد اعلان الشركات عن نتائجها المالية التي ينتظر أن تنعش الأداء العام.
الأنباء
ومع صحيفة الأنباء نقرأ” مخرج دستوري لمناقشة الاستجوابات بالتزامن مع الأولويات ” وقالت في التفاصيل نقل نواب عن سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك استياءه من كثافة تقديم الاستجوابات لأعضاء الحكومة في فترات زمنية وجيزة دون إعطاء الحكومة الفرصة للعمل.
وقال نواب لـ «الأنباء»: انهم التقوا المبارك أمس حيث شدد خلال حديثه لهم على ضرورة التدرج في قضية استخدام الأدوات الدستورية التي تحترمها الحكومة وتؤمن بأنها حق لكل نائب بما فيها الاستجواب، «ولكن يجب إعطاء فرصة للحكومة من أجل العمل والإنجاز».
وفي هذا الإطار، أكدت مصادر حكومية لـ «الأنباء» ان مجلس الوزراء وافق على ان تتقدم الحكومة بطلب تأجيل الاستجوابين المدرجين على جدول أعمال الجلسة المقبلة وذلك حسب نصوص الدستور واللائحة الداخلية لمجلس الأمة. وأضافت المصادر ان سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك طالب بتشكيل لجنة تضم 3 وزراء لبحث التسابق النيابي في تقديم الاستجوابات، خصوصا ان الحكومة لم تأخذ وقتا كافيا حتى يستجوب أعضاؤها.
واضافت ان ثمة تقريرا سيرفع للحكومة يتعلق بمدى علاقة المجلس بالحكومة، خصوصا ان هناك نية لدى بعض النواب باستجواب وزير رابع وهو وزير المالية مصطفى الشمالي على خلفية القروض. وفي السياق ذاته أصبح في حكم المؤكد أن النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود لن يتمكن من العودة الى البلاد قبل الثلاثاء المقبل لعدم الانتهاء من الفحوص الطبية التي بدأها فور وصوله.
وبموجب ذلك فإن استجواب الحمود المقدم من النائب فيصل الدويسان لن يدرج للمناقشة في الجلسة طبقا لما انفردت بنشره «الأنباء» الأربعاء الماضي، وتم تكليف وزيرة الدولة لشؤون مجلس الامة د.رولا دشتي بطلب تأجيل الاستجواب الذي يطرحه رئيس المجلس للتصويت وطبقا لقراءة حكومية فإن الطلب سيحوز موافقة النواب.
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ” 4 مدن إسكانية جديدة تضم 170 ألف وحدة قريبا” وقالت في التفاصيل جدد وزير المواصلات وزيرالدولة لشؤون الإسكان المهندس سالم الاذينة التأكيد على أن القضية الإسكانية من أولويات برنامج عمل الحكومة بعد التوجيهات السامية التي تشرفنا بها من لدن سمو أمير البلاد، حيث ناقش مجلس الوزراء الرؤية الجديدة للمدن الإسكانية المزمع تنفيذها.
جاء ذلك في حديث للوزير الاذينة مساء أمس الأول خلال اللقاء المفتوح في مقر جمعية المهندسين الكويتية.
وقال الاذينة إن القطاع الخاص شريك رئيسي وأساسي وليس منافسا في هذا العمل لما يمتلكه من باع طويل في هذا الجانب، مبينا أن الفترة التي استلم فيها حقيبة الإسكان لا تتجاوز 60 يوما ولكنها ثقيلة نظرا لاهتمام سمو الأمير بحل المشكلة الإسكانية التي تبدأ حاليا من تراكم 102 ألف طلب إسكاني سيرتفع خلال 7 أعوام إلى 160 ألف طلب إسكاني.
وعرض أمام ممثلين للقطاع الخاص من الاستشاريين المحليين والمقاولين والمهندسين الأعضاء في الجمعية وبعض الجهات الاستثمارية رؤية الوزارة والمؤسسة العامة للرعاية السكنية، موضحا أن الوزارة تسعى لإقامة 4 مدن إسكانية تضم 170 ألف وحدة سكنية تعكف الوزارة على عرضها للتنفيذ بالتعاون مع القطاع الخاص خلال السنوات القليلة المقبلة.
وأضاف الاذينة: إن هذه المدن ستكون في شمال الصبية وتتسع لنحو 50 ألف وحدة سكنية وشمال المطلاع والمطلاع وتتسع لنحو 20 ألف وحدة وفي الخيران وصباح الأحمد 20 ألفا في حين تم إقرار إنشاء 52 ألف وحدة سكنية في مواقع أخرى خصصت لها أراض، بالإضافة إلى الضواحي التي تتسع لنحو 40 ألف وحدة سكنية، مؤكدا أن هذه المدن ستنفذ وفق رؤية عمل حكومية جديدة تزيل العراقيل والعقبات للتنفيذ بالتعاون مع القطاع الخاص.
وأوضح أن اللقاء هو لعرض هذه الرؤية أمام القطاع الخاص، للإجابة عن تساؤلاتهم والاطلاع على رؤيتهم حولها وتعزيز الثقة بين القطاعين الحكومي والخاص، مشيرا إلى أنه سيتم عرض هذه الرؤية في جلسة مجلس الأمة المخصصة التي ستعقد 5 مارس المقبل.
قم بكتابة اول تعليق